الجمعة، 11 مارس 2011

مصوراتي .. =)




*

رحـلة جميلة قضيناها بين مزارع القصيم , وبرها , و صفاء جوها .

*

*

:: و أما عن غروبها , فـ لهُ منظراً رائـعا من بين المزارع ..









*

*


و لــ زهور مـزرعتنا نصيب في التصــوير ::








*

*




بساطة عدسـتي .


الأربعاء، 9 مارس 2011

من يبغي العُلا !

/
من يبغي العلا يصلها!
لايغلبُ المرء إلا همةً ويقين
لاتصعب المعالي مادام في القلب أصيل

نحو القمر نحو الضياء وفي كفون.. أشعة ذهبية ..
ذات الامل ..بمنعم القلب وبدفء الروح !
الله وحده يهبنا ويعطينا..
مامن شيء إلا لننعم في دار البقاء ...
سنتشق العبير إلى أن نلجها..
/

شـوق

وعندما يكون الكلم موقفاً
وبالنفس كثير!
حينها سينظرُ إلى حيث لانهاية
لتتحدث أوتار الشوق..
//~

دوماً ما حدثتك ..ولا نرضى لحديثنا الا عن جنان الخلد

حيث راحةٌ بلا كاهل التعب ..

نرتوي ..بالشوق لمجالسة الاحبة !

لكن ليس في فناء دنيا تبعثرنا ..

فقط لــ رحاب الفردوس ..

ومع الحبيب!

آه يانفس متى تصلي لنعيم الرحاب!

متى تحدو همةً تصعدك قمة !

وتبعد عنك حقائر دنيا!

*

أهناك أجمل من نعيم الجنة!
واشوقاه..
تعتصر روحي بعثرةً
فلم أعد أطيقُ صبراً
تكللني الدموع ..حين أذكرك يارسول الله !
صلى عليك الله ..ياشفيع الامة ~
فأنت في أعالي الجنان..
..
فشوقي للجنة..ولصاحب الشفاعه!

أصبحُ وما من شيء إلا
ريح الجنة ..
آلله يانفس ..سليَّ مولاك تلك الشربة التي لن تظمأي بعدها أبداً
سليَّه ..وأن صدقت سيعطيك ..!
سليَّه الجمع معهم ..
حيثُ حياة ..فلا موت!
حيثُ الضحكات..بلا نغوص!
حيثُ ..النعيم
(ربي أسأل الجنة وما قربها إليه من قولً أو عمل)
..

أانسى !



*



لا تحسبنِّي إن حبَست بمقْلتي دمعاً
وأضْمرتُ الشّجون بخافقي
ورسمتُ في شفتي ابتسَامة مُتعبٍ
ما زال يُرهقه السّهــادْ

لا تحسبنِّي إن سرحتُ لوهلةٍ
وأدرْتُ - متقياً عيونَك - ناظِريْ
وشدَوتُ في رحبِ الفضَا أنشودةً
كانتْ وما فتئَت تُعــادْ

لا تحسبنِّي - إن فعلتُ - مجافياً أو ناسياً
أو أن قلبِي لا يؤرّقه البعـادْ

ويحي ، أأنْسى قِصة رُسمت ملامِحها
على صفَحات رُوحي ،
وكنتَ لها المـدادْ ؟!

أأنسى غيمةً هطلتْ تُروّي بحْر أحدَاقي
تُذيب جفافَ أعماقِي
وتزْرع في شَراييني المحبّة والودادْ ؟

أأنسى ؟ ، كيف أنْسى عُمْر أحلامِي ؟
أأنسى ؟ ، كيف أنْسى فرْح أيّامي ؟
ربيعاً فاتناً في روضةِ الحسن التي
ضمّت على رَبواتِها زهْراً وكادْ

سأَنسى كل نسيانٍ
يراودُ صفحَة الذّكرى ليَطويْها
وأذكرُ في شروقِ الشمسْ / ليالي الهمسْ / بقايا الأمسِ
ما ضمّ الفؤادْ !