السلام عليكم ورحمة الله ..
/
نحاول الإفادة من رؤى إيجابية مرت في تجارب الأعوام الماضية لتطويرها على نحو أفضل ،
ونأخذ من كثير مما وردنا من وجهات نظر ترى غير ما عملناه الأفضل
ومن جزئية هنا إلى سطرٍ هناك خلصنا إلى التصور التالي للبرنامج :- (التغيير) هو العنوان الرئيس لكامل الشهر
"حجر الزاوية" برنامج تلفزيوني للشيخ سلمان بن فهد العودة يبث عبر قناة MBC..
- تم اعتماد اليومين للعنوان الواحد ، بمعنى أن كل عنوان يتم تناوله على يومين
- التركيز في اليوم الأول عادةً على التنظير وترك مساحة أكبر لتداعيات الحديث وتطبيقاته وسعة الاتصالات لليوم الثاني
- تم اعتماد إضافة فنية تتمثل في القراءة الراجعة الإعلامية.
فنياً.. سيكون هناك مذيع آخر !
المذيع هنا سيتداخل في اليوم الثاني لمدة أقصاها خمس دقائق
ليحدثنا عن قراءة راجعة سريعة لما تم تداوله في اليوم الأول الذي هو أمس ، حديثه من واقع ما كتب في الصحف اليوم عن الأمس ..
وما كتب في المنتديات الإلكترونية بمجملها واختلاف اتجاهاتها .. حيث يكون الحديث هنا شفافًا وغير منتقى !
- التقارير ستبقى كما هي يومية الحضور وبشكل فني مميز بإذن الله
مباشرة من الـ 5:00 عصرا كل يوم من أيام شهر رمضان المبارك ويبث في نفس الوقت على إذاعة mbc-FM
ويعاد بثه في اليوم التالي من الساعة 5:30 صباحاً على قناة mbc ،
ومن الساعة 3:00 إلى 4:00 والساعة 9:00 إلى 10:00 صباحاً على إذاعة mbc-FM .
يمكنكم المشاركة في البرنامج عبر الموقع و رسائل الجوال و البريد الإلكتروني والفاكس والهاتف.
يـِّـِّـِّـِّـِّـِّـِّـِّـِّـِّآرب اسألك آلجًنْة وٍمًنْ آحٍّبٌبٌتْ ...
الجمعة، 6 أغسطس 2010
حجر الزاوية في عامه السادس [ برؤية جديدة ] ..
الخميس، 5 أغسطس 2010
رمـضان أقبل , لنجدد إيماننا ..
قلمي
صباح يوم [ خمسة وعشـرين شعبان ]
،
أرأيتِ إن كنتِ تتوقعي زائراً جليلا لبيتك ..
ووجدت البيت متسخًا .
هل تزينه قبل أن تنظفه ؟
أم تبدأي أولا إلى تنظيفه قبل أي شيء ؟
إحد عشـر شهراً , ونحن ننتظر زائــرنا وشهرنا الفضيل .
وقد بدأنا بحسب الشهور كم تبقى ليبلغنا الله رمــضان ..
فالحيــاة في هذا الشهـر مختلفة عن اي شهر سابقاً لنــا ..
فكيف سيكون إستقبالنا ؟
فنتمنى إمُنيات ::
إن يغير الله ما بإنفسنا و نرتقي للأفضل . ونجدد الإيمان في قلوبنا
ونزيد صلاحاً ..
ونكسـب آجراً ..
ونكُن غافلين عن أي ملهي لقلوبنــا ..
وها هي القنوات بدأت تهب برياحها السوداء ,
لننظر هنا ولنقف وقفة جاده مع انفسنا ..
كيـف يريدون اشغالنا برياحهم التي لا تجلب لنا نفعاً وآجراً . !!
بل إشغالاً عن لله سبحانه وتعالى و عبادته ..
وبعض فتياتنا :: تقلب وتقـلب - لتشغل نفسها في غير مرضاة لله ..
ألم يكن ذلك محزن .. ؟
كم هي القلوب ضعيفه . تنشغل في مشاغل الدنيــا وملهياتها, ولا تحسب لرمضان أي حساب لتغير والتجديد و القربا من الله سبحانه , و للوالدين ..
فلنستعد سوياً , ولنغير مافي انفسنا ..
و لا يدخل رمضان الجديد إلا وقد تبتِ من ذنوب العام ..
ونقي قلبكِ ونظفيه مما شابه من شهوات وشبهات.
ولا تبدأي أي عمل إلا وقد أصلحتِ نيتكِ ..
فلن يقبل عملكِ إلا إن كان خالصا صوابًا موافقا للشرع ..
فتعلمي أحكام الصيام وعلميه أهل بيتك ومعارفكِ من الآن .
أعلم إن الجميع تصفح , ورأينا الفضل و الآجر و منزلة الغفران عند الله في الشهر الفضيل .. فلا نضيعها ولنجعل رمضان فرصة لتبديل حالناً من طيب إلا أطيــب ..
ولنســأل الله الثبات .
لا نُطيـل عليكم بحديثنا , حتى يصل لقلوب من أحب بأرتياحيه ..
صديقــاتي - يداً بيداً
لنكن صحبة متعاونه لكل خيــر ..
الأربعاء، 4 أغسطس 2010
تلخيصي من كتاب [ مشـروعنا الكبير رمضان ] بقلم الاستاذة اسماء الرويشد ::
تمّ بحمد لله في منتدى المكتبة , عمل راائع .
قدمته الاستاذة : الصمت حكمه .
وهذا تلخيصي للكتاب .
ووضعته في [ ملف ورود ] .
**
بسم الله الرحمن الرحيم .
الحمد لله و الصلاة و السلام على اشرف الأنبياء و المرسلين , سيدنا محمد وعلى آله وصحبة أجمعين ..
قد قال الله سبحانه وتعالى ::
{شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْـزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ} [1]
فسبحان من عز شأنه , وعلى قدرة ..
وجعل الناس قائمين صائمين مخلصين في هذا الشهر الكريم ..
و فضْل الله تعالى شهر رمضان على كثير من الشهور و جعله أفضل شهور العام ففرض فيه الصيام و أنزل فيه القرآن و فيه ينزل القدر و تُغفر الذنوب و يعتِق الله عز و جل من يريد من النار و فيه تُصفد الشياطين و هو شهر البركة و شهر الأرحام , و فيه ليلة هي خير من ألف شهر ..
أي مكاسب وأي أرباح في رمضان !!!
- مغفرة الذنوب
- العتق من النيران .. كما عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
[[[ " إذا كان أول ليلة من شهر رمضان : صُفِّدت الشياطين ومردة الجن
وغُلِّقت أبواب النار فلم يفتح منها باب , وفُتِّحت أبواب الجنة فلم بغلق منها باب و ينادي منادٍ :يـا بـاغـي الـخـيـر أقـبـل و يـا بـاغـي الشـر أقـصـر ولله عتقاء من النار وذلك كل ليلة ... " ]]
- مضاعفة الحسنات بما لا يعلمه إلا الله ..
- إجابة الدعوات .. قال الرسول صلى الله عليه وسلم " ثلاث دعوات مستجابات دعوة الصائم ودعوة المظلوم ودعوة المسافر "
"
يا قادما بالتقي في عينك الحب ** طال اشتياقي فكم يهفو لكم قلب
قل هل طيفكم فاخضر عامرنا ** والله أكرمنا إذ جاءنا الخصب
ففيكم يرتقي الأبرار منزلة ** والخاملون كسالى زرعهم جدب
من باب [[ الفرص ]] ..
لشـهر رمضان - فرصة عظيمة لا تتاح إلا في رمضان ..
ومنها ::
- فتح أبواب الجنة [ أنها أعظم النعم على الإنسان , واسأل الله أن يبلغنا رمضان , ويرزقنا جنة الفرودس الأعلى ]] .
- تفتح أبواب السماء ليصعد الكلام الطيب ,, والعمل الصالح ,, و الدعوات المستجابه ..
- تفتح ابوب الرحمه , وانها فرصة للعمر .
كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم ::
{ إذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنة، وغلقت أبواب النار، وصفدت الشياطين } ..
- تغلق ابواب النار ..
^^
ومن أقول ابن عثيمين رحمة الله حيثُ قـال ::
(وينبغي أن يدعو عند فطره بما أحب، ففي سنن ابن ماجه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (إن للصائم عند فطره دعوة ما ترد)
فرصه إستجابه الدعاء في رمضان - فرصة عظيمه تفتح للعبد سعادة الدنيـا و الآخره - واعظم مايسال العبد الثبات و الهدايه على الدين والمغفره التي تتم النعم وسؤال حسن الخاتمه
التي يلقى به العبد ربه وهو عنه راضٍ ..
**
من باب [[ الإمكانيات ]] . .
بيقول قال ابن رجب – رحمه الله -
: " المحبون تطول عليهم الليالي فيعدونها عدا لانتظار ليالي العشر في كل عام ! فظفروا بها نالوا مطلوبهم وخدموا محبوبهم ".
ومن أعظم الإمكانيات ::
- نعمة الإيمان و الهدايه
- ونعمة الحيــاة
- ونعمة تيسير العبادات وتسهيل الطاعات ..
ولقد علمنـا مالرمضان من المكاسب العظيمة , و الآجور الكبيرة , ولكن ما السبيل للحصول عليها !!!
فالأمر يحتاج إلا تفكير , وإعداد من الإستغلال الفرص المتاحة , وإستعال الإمكانيات المتوفره من خلال
- تحديد الأهداف - ورسم الخطط ..
*
من باب [[ الهـدف العام و الخطة التفصيليه ]] ..
طوبــى لمن كــانت التقوى بضاعتـــه ,, في شهره وبحبــل الله معتصماً ..
ينبغي أن نعلم أولاً تقوى الله تتحقق إجمالاً بفعل أوامر الله وإجتناب نواهيه ..
وعندنــا كتاب " الله " فيه بيان أعمال التقوى وتحديد لصفات المتقين وأحوالهم و أعمالهم ,, فهذا القرآن بين أيدينـــا نقرؤه في النهـار ونقــوم به بالليل ,, ولايزال يرشدنــا ويعلمنــا ويزكينــا ويهدينــا لطريق التقوى , فالقرآن هو خطتنـا نحو التقوى ...
وبين ذلك بجلاء لقوله : " كتاب انزلناه اليك مبارك ليدبرو اياته وليتذكر اولو الالباب " ..
والسؤال الذي يروادنـا ويجيب عليه الكتاب : :" من هم المتقين ؟ وكيف حصلوا على ذلك " ؟
وجاءت الإجابه في قوله تعالى :" الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين "..
و المقصود به أثناء تلاوة القرآن لابد من التدبر و التأمل في آياته , و الاهتداء بهدايته
بحيث نقف على ماجاء به من القيم الإيمانيه , و التوجيهات السلوكية ونعرضها على انفسنا
ونتفقد بها أحوالنا ونتتبع مواطن الضعف ومظاهر الخلل في أقوالنا و أخلاقنا و افعالنــا ..
**
من باب [[ العوائق ]] ..
كان بعضهم لايزال منفرد في بيته , خاليــا بربه فقيل له ::
أما تستوحش ؟؟
قال : كيف استوحش وهو يقول ::
" أنا جليس من ذكرني " ..
ومن العوائق :
- الكسل وطول الغفله .
- ومن اسباب الخســائر في رمضان تتبع المحرمات او ممارسة المحرمات ...
اسأل الله أن يبغلنا وإياكم رمضان ... ونحن بنعمة وغفران ..
أختكم ** هــديـــل **
- فعالية المكتبة -
إخراج ورشة عمل الصديقات
احبببببببببببببببببببببببببببببببببكم صديقاتي في ورشة العمل .
ولكل من شارك في الحملة .
بارك الله فيكم وسعيدة بكممممممممممممم ..
لا حرمني الله صحبتكم
إنجازلنا ع الرابط التالي :
الفيديو للمشاهدة
وتمَ نشـر العمل في اليوتيوب و الحمدلله :)
{ يَآرَبْ ..!
دعـَـيْ هَمّ الدنيـَـا ,, و حزَن النفس ,, وألمّ الحــَال ..
وألقِ مافي قلبَكِ إلا الـَوراء البعـَــيد ..
بعيــَداً عن أعيَن النـَاس وحديثهم ..
أنتِ فقط , بين يَدي لله سبَحانه يخُــر لهُ القلبَ ..
انصبِ عيـَـنيكِ وتأمليٍ موقفكـ ..
فرحاً ,, أمَاناً , سعـَة , طمَانينة .. ليَس هذا فقط ..
بل راحَة ,, وسعَادة ,, لم تشعري بــِـ حلاوتهَا قط ..
أصدقِ مع نفسَك ,, وكــَوني ثابَته ,, لايَهزك هَماً ,,ولا يعَتريك آمراً ..
واخيراً ::
رُحمــــَـاك يـَاربِ ...
أني لجَأت إليـــَك بَكل الخطـَـايا ,,
فــ غفرّ لي ذنبي .
وعفوّ عني .
قلمـــــــــي
,’,