افزعتني يا هذا ,!!
أهذا كلهُ حباً .؟
أم إمتنان قلبك الذي لم يجازف ليرى نهاية المطاف !!
عيناك تدمع ,, ووجهك شاحباً
ساعة وكأني أملك قلبك , وساعة أشعر بأني سأنتهي بين يديك . !!
فكل هذا لأنك أسرة الماضٍ , وبقيتِ تخاطبه وكأنك تخاطب بشراً ..
زمناً غادراً منذ سنوات طويلة !!
ألم يلتأم الألم بعد !!
أم ستدفن ألمك وحزنك معك !!
لا أحب من يعيش ذكرى الماضٍ,,بقسوته ويطبقه كُل ألمه على من حوله !
وكأنه قد ينتقم ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق