أذكر قبل مدة ,
كان الوالد الله يحفظه جايب لنا خروف بالبيت لمناسبه عندنا .
فجيت من الدوام الظهر حرااانه وعطشااانه ومتملله وفيني نوم وحالتي حاله ..
فتحت باب الشارع بدخل , مادريت إلا الخروف بوجهي ,, ( ولا يهون الصوت الجميل , اللي روعني ترويع )

واسكر الباب واصرخ وحالتي حاله وبغيت اطيح بالارض من قوة مارجعت ع وراى



عاد أنزلت زوجة سواق الباص وفتحت الباب ووخرت الخروف عشان مايطلع برا
وأركض بدخل جو البيت .., ويركض معي و انا اصرخ وهو يغرد وراي

وأدخلي بسرعه وأسكر الباب وهو وراي يفححححط متحمس . ( كأنه فرحان انه شافني > من متى المعرفه

عقبها ماشافني , ولا فكرت أطلع للحوش طول ماهو موجود

عاد خروف الضحيه طلبت من الوالد انه يربطه << بس وش الفايده ماعندي دوام
ولا شي

وانربط الحمدلله بالحوووش , وحسيت اني بأمان اطلع وادخل بدون ما أحد يوترني
ويخوفني ويركض وراي

طبعا مع ذلك ما استرجيت أطلع له , واخذ له صورة محترمه من خلف الشبابيك خخخخ , مدري ليش خايفه منه

ماكأنه خروف تقولون بعير من صوته وحجمه .
لاتفوتكم النظرة اهم شي


طبعا هو غير محترم بتاتا , رامي أكله بالارض

أنا

هناك تعليق واحد:
مساؤك رضا وسعادة وكل عام وأنت بخير ..
أين أنت ياهديل ؟
أفتقدنا وجودك هنا ..
تهاني فهد
إرسال تعليق